تحت رعاية المهندس موسى المعايطة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية أنهى مركز البديل للدراسات والأبحاث المحور الأول من برنامج ” تعزيز قدرات الشباب الأردني ” بمشاركة أكثر من 60 شاب وشابة من مختلف المحافظات الأردنية ، في فندق ديز إن عمان .
تحت رعاية معالي المهندس موسى المعايطة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية أنهى مركز البديل للدراسات والأبحاث المحور الأول من برنامج ” تعزيز قدرات الشباب الأردني ” بمشاركة أكثر من 60 شاب وشابة من مختلف المحافظات الأردنية ، في فندق ديز إن عمان .
في جلسة الافتتاح قدم جمال الخطيب رئيس المركز كلمة تحدث فيها عن أهمية البرامج الشبابية خاصة ذات الصلة بتنمية المهارات وبناء القدرات وإعداد القادة ودور ذلك في نشر وتعزيز الثقافة الديمقراطية ومساهمته في خلق مجتمع وبيئة قائمة على العدالة الاجتماعية وتعزيز ثقافة المواطنة وتعزيز عملية الإصلاح السياسي والديمقراطي في البلاد باتجاه تعزيز دولة المواطنة والقانون والمساءلة وتكافؤ الفرص وتدعيم المسيرة نحو التعددية السياسية ، وقال : ان المركز أولى الاهتمام ببرامج الشباب من 12 عام وشارك في برامج التدريب أكثر من 2000 شاب من الجنسين ، وقد ساهمت فعالياته بناء دعائم وأسس للعمل الحزبي والسياسي والبرلماني .
وفي جلسة الافتتاح للمشروع تحدث عطوفة الأمين العام للوزارة د. علي الخوالدة ، وبين في كلمته برامج الوزارة واهتمامها بشريحة الشباب والجهود التي تبذل نحو تفعيل دور الشباب ومشاركتهم في الحياة العامة خاصة في العمل الانتخابي والحزبي والعمل التطوعي ، والجهود التي تبذلها الوزارة في كافة مناطق المملكة نحو تنمية المجتمع المحلي .
وفي الجلسة الأولى تحدث سعادة الأستاذ جميل النمري أمين عام الحزب الديمقراطي الاجتماعي
حول الديمقراطية الاجتماعية سياسيا واقتصاديا ، وأشار ان الديمقراطية والحريات العامة ودولة المؤسسات والقانون ركيزة ثابتة في فكر أحزاب الديمقراطية الاجتماعية، واعتمدت هذه الأحزاب على النضالات النقابية السلمية للعمال والكادحين وعموم العاملين لانتزاع مزيد من الحقوق ورفع الأجور، مؤكدة دائما على حل الصراعات الاجتماعية بالطرق التفاوضية بعيدا عن العنف واعتمدت على عملها البرلماني لإصدار التشريعات التي تحمي وتدعم حقوق الفقراء والمعوزين والفئات المهمشة .
وقد عقدت عدة جلسات تدريبية على مدار 3أيام تضمنت جلسات توعية وتطبيقات عملية شارك فيها السيد وحيد قرمش نائب الأمين العام للحزب الديمقراطي الاجتماعي وتحدث عن تحديات البناء الداخلي للأحزاب السياسية الأردنية ، وقدم نماذج عملية حول الديمقراطية الاجتماعية ، وقدم المدرب فارس شديفات تطبيقات حول بناء الهياكل التنظيمية وإعداد القادة الشباب . وقد قدمت في الورش أوراق نظرية منها :الديمقراطية الاجتماعية واقتصاد السوق ، أعدها جمال الخطيب تضمنت تسليط الضوء على الديمقراطية باعتبارها نتاج لمشروع ثقافي عميق يحتاج إلى زمن ومراحل ليصبح راسخاً في العقل الاجتماعي والسياسي لأي مجتمع، والديمقراطية بحاجة إلى تثقيف وتفعيل دور الأحزاب والنقابات والنظام القانوني والقضائي ووسائل الإعلام المستقلة، ومؤسسات المجتمع المدني والمناهج الدراسية،وهي مؤسسات ضرورية لإنجاح العملية الديمقراطية.وقدمت تجارب عالمية للأحزاب الديمقراطي الاشتراكية/ الاجتماعية، المغرب نموذجا ، تجربة الشبيبة الاتحادية في حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ودورها في إدماج الشباب في الحياة السياسية في المغرب ، أعدها د. أحمد العجارمة . وقدم المشاركين مبادرات فعالة وتم منحهم شهادات في ختام المحور الأول من هذا البرنامج .
تحت رعاية معالي المهندس موسى المعايطة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية أنهى مركز البديل للدراسات والأبحاث المحور الثاني من برنامج ” تعزيز قدرات الشباب الأردني ” بمشاركة ستون شاب وشابة من مختلف المحافظات الأردنية.
وفي جلسة الافتتاح تحدث عطوفة الأمين العام للوزارة د. علي الخوالدة ، مؤكدا في كلمته أهمية دور الشباب في العمل الحزبي والسياسي ودورهم الفاعل في مجتمعاتهم ، وأهمية العمل التطوعي والمبادرات الشبابية وبين الجهود الحثيثة التي تقوم بها الوزارة لإشراك الشباب في كافة المحاور التي تعمل عليها الوزارة سواء بما يتعلق بالعمل الحزبي أو البرلماني ليكونوا جزء من العملية .
كما تحدث السيد جمال الخطيب رئيس المركز عن أهمية البرامج الشبابية خاصة ذات الصلة بتنمية المهارات وبناء القدرات وإعداد القادة ودور ذلك في نشر وتعزيز الثقافة الديمقراطية ومساهمته في خلق مجتمع وبيئة قائمة على العدالة الاجتماعية وتعزيز ثقافة المواطنة وتعزيز عملية الإصلاح السياسي والديمقراطي في البلاد باتجاه تعزيز دولة المواطنة والقانون والمساءلة وتكافؤ الفرص وتدعيم المسيرة نحو التعددية السياسية ، وقال : ان المركز أولى الاهتمام ببرامج الشباب منذ 12 عام وشارك في برامج التدريب أكثر من 2000 شاب من الجنسين ، وقد ساهمت فعالياته ببناء دعائم وأسس للعمل الحزبي والسياسي والبرلماني .
وفي الجلسة الأولى تحدث سعادة الأستاذ جميل النمري أمين عام الحزب الديمقراطي الاجتماعي حول الديمقراطية الاجتماعية سياسيا واقتصاديا ، وأشار ان الديمقراطية والحريات العامة ودولة المؤسسات والقانون ركيزة ثابتة في فكر أحزاب الديمقراطية الاجتماعية، واعتمدت هذه الأحزاب على النضال النقابي السلمي للعمال والكادحين وعموم العاملين لانتزاع مزيد من الحقوق ورفع الأجور، مؤكدة دائما على حل الصراعات الاجتماعية بالطرق التفاوضية بعيدا عن العنف واعتمدت على عملها البرلماني لإصدار التشريعات التي تحمي وتدعم حقوق الفقراء والمعوزين والفئات المهمشة .
وقدم السيد سلمان نقرش نائب الأمين العام للحزب الديمقراطي ورقة بعنوان الديمقراطية الاجتماعية النشأة والمبادئ والتطور” تعرض فيها مبادئ المساواة التى تدعو إليها الديمقراطية الاجتماعية و الحقوق المدنية والاجتماعية تنطبق على جميع المجتمعات مع تنوعها الثقافي والديني والعقائدي، و المصلحة الحقيقية لأفراد المجتمع فى تحقيق العدالة ، وقال “أن تجارب القرن العشرين أن كل سياسة لا تحترم حاجات الإنسان الأساسية محكوم عليها بالفشل. فالأصولية الدينية تجعل من الإيمان أمرا شكليا وقسريا، وهو ما يتناقض مع الكرامة الإنسانية وينتقص بالتالي من القيم التي تدعى الحفاظ عليها. والليبرالية تترك الحبل على الغارب للمصالح الفردية، وهو ما يعرض المجتمع لتناقضات تضر بتلك المصالح ذاتها. والشيوعية لا تترك مجالا لحرية الرأي. والفاشية تنفى الحاجة إلى تنوع الآراء والثقافات. ”
وفي الجلسة الثانية من اليوم التالي قدم د. أحمد العجارمة ورقة بعنوان ” وقدمت تجارب عالمية للأحزاب الديمقراطي الاشتراكية/ الاجتماعية، المغرب نموذجا ، تجربة الشبيبة الاتحادية في حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ودورها في إدماج الشباب في الحياة السياسية في المغرب” تناول مقاربات بين تجارب البلدان في سياق الديمقراطية الاجتماعية وتطورها والموائمة بين التجربة المغربية والتجربة الأردنية .
وقد عقدت عدة جلسات تدريبية على مدار 3أيام تضمنت جلسات توعية وتطبيقات عملية حيث قدم المدرب فارس شديفات تطبيقات حول عدد من المواضيع منها استقطاب الأعضاء وتفعيل ورفع مستوى المشاركة السياسية .وشمل البرنامج عدد من المبادرات الشبابية وتفاعل وأنشطة تشاركية ، وفي نهاية الدورة تم تقييم الورشة وتسليم الشهادات للمشاركين .
أنهى مركز البديل للدراسات والأبحاث بالتعاون مع وزارة الشؤون السياسيبة والبرلمانية الورشة التدريبية الثالثة حول “تدريب المرشحين وقادة الحملات على الانتخابات البلدية واللامركزية “في فندق ديز إن إستمرت 3 أيام، وبمشاركة 30 مشاركا من مختلف المحافظات في إطار المشروع الذي أستهدف أكثر100مرشح من محافظات الشمال والجنوب والوسط ومن مختلف الأعمار وبمشاركة من الجنسين ومن ذوي الاحتياجات الخاصة لتعزيز فرصهم في العملية الإنتخابية وأدت الى رفع مستوى الوعي والمعرفة والتدريب على مهارات العملية الإنتخابية .وفي جلسة الإفتتاح قال رئيس مركز البديل السيد جمال الخطيب “إن أهمية هذا المشروع أنه يأتي في سياق تمكين الشباب والشابات من مرشحين ومدراء حملات انتخابية من المعرفة ومن مهارات كسب التأييد والإتصال والتدريب على آليات النظام الانتخابي وتعليمات وآليات قانوني البلديات واللامركزية سيما وإن المسؤوليات التي تلقى على عاتق المرشحين تلعب دورا أساسيا في الإسهام في التنمية والمركز يطمح في المساهمة في إيصال ممثلين أكفاء من الشباب والشابات الى المواقع القيادية في البلديات واللامركزية ، من ذوي التوجه الوطني الديمقراطي والمؤمنين بالعدالة الاجتماعية والنزاهة والمنحازين إلى قضايا المجتمع وحاجاتهم”.
كما تحدث د. أحمد العجارمة من وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية ، أشار فيها دور الوزارة على مدار الشهور الماضية في تطوير االأنظمة المتعلقة بالدوائر الإنتخابي وتعزيز الوعي في كافة الجوانب ذات السياق ، وثمن الجهود التي تبذلها كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني في هذه الجهود، ودعا المرشحين الى الإنسجام والإنصهار في هذه العملية .
وقد أعد السيد جمال الخطيب رئيس المركز دليل انتخابي ارشادي وتدريبي تم توزيعه على المتدربين في الورش ، إضافة الى توزيع وبرشورات وبوسترات ومواد دعائية مساندة لعمليات التوعية والتدريب. كما قدمت أورق تدريبية وتوعوية وتطبيقية أعدها المدربون د، أحمد العجارمة، وفارس شديفات ود. تيسير مشارقة ،وياسين القيسي وعرض المدربون قوالب من التدريبات في مهارات كسب التأييد والترويج للحملات الانتخابية وفرص الشباب سواء في ادراة الحملة والتخطيط للحملة ومواصفات الحملة الناجحة ،ووسائل الإتصال المجتمعي .وقد تم منح المشاركين شهادات تقدير.
في جلسة الافتتاح قدم جمال الخطيب رئيس المركز كلمة تحدث فيها عن أهمية البرامج الشبابية خاصة ذات الصلة بتنمية المهارات وبناء القدرات وإعداد القادة ودور ذلك في نشر وتعزيز الثقافة الديمقراطية ومساهمته في خلق مجتمع وبيئة قائمة على العدالة الاجتماعية وتعزيز ثقافة المواطنة وتعزيز عملية الإصلاح السياسي والديمقراطي في البلاد باتجاه تعزيز دولة المواطنة والقانون والمساءلة وتكافؤ الفرص وتدعيم المسيرة نحو التعددية السياسية ، وقال : ان المركز أولى الاهتمام ببرامج الشباب من 12 عام وشارك في برامج التدريب أكثر من 2000 شاب من الجنسين ، وقد ساهمت فعالياته بناء دعائم وأسس للعمل الحزبي والسياسي والبرلماني .
وفي جلسة الافتتاح للمشروع تحدث الأمين العام للوزارة بالوكالة د. علي الخوالدة ، وبين في كلمته برامج الوزارة واهتمامها بشريحة الشباب والجهود التي تبذل نحو تفعيل دور الشباب ومشاركتهم في الحياة العامة خاصة في العمل الانتخابي والحزبي والعمل التطوعي ، والجهود التي تبذلها الوزارة في كافة مناطق المملكة نحو تنمية المجتمع المحلي .
وفي الجلسة الأولى تحدث جميل النمري أمين عام الحزب الديمقراطي الاجتماعي حول الديمقراطية الاجتماعية سياسيا واقتصاديا ، وأشار ان الديمقراطية والحريات العامة ودولة المؤسسات والقانون ركيزة ثابتة في فكر أحزاب الديمقراطية الاجتماعية، واعتمدت هذه الأحزاب على النضالات النقابية السلمية للعمال والكادحين وعموم العاملين لانتزاع مزيد من الحقوق ورفع الأجور، مؤكدة دائما على حل الصراعات الاجتماعية بالطرق التفاوضية بعيدا عن العنف واعتمدت على عملها البرلماني لإصدار التشريعات التي تحمي وتدعم حقوق الفقراء والمعوزين والفئات المهمشة .
وقد عقدت عدة جلسات تدريبية على مدار 3 أيام تضمنت جلسات توعية وتطبيقات عملية شارك فيها وحيد قرمش نائب الأمين العام للحزب الديمقراطي الاجتماعي وتحدث عن تحديات البناء الداخلي للأحزاب السياسية الأردنية ، وقدم نماذج عملية حول الديمقراطية الاجتماعية ، وقدم المدرب فارس شديفات تطبيقات حول بناء الهياكل التنظيمية وإعداد القادة الشباب . وقد قدمت في الورش أوراق نظرية منها :الديمقراطية الاجتماعية واقتصاد السوق ، أعدها جمال الخطيب تضمنت تسليط الضوء على الديمقراطية باعتبارها نتاج لمشروع ثقافي عميق يحتاج إلى زمن ومراحل ليصبح راسخاً في العقل الاجتماعي والسياسي لأي مجتمع، والديمقراطية بحاجة إلى تثقيف وتفعيل دور الأحزاب والنقابات والنظام القانوني والقضائي ووسائل الإعلام المستقلة، ومؤسسات المجتمع المدني والمناهج الدراسية،وهي مؤسسات ضرورية لإنجاح العملية الديمقراطية.وقدمت تجارب عالمية للأحزاب الديمقراطي الاشتراكية/ الاجتماعية، المغرب نموذجا ، تجربة الشبيبة الاتحادية في حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ودورها في إدماج الشباب في الحياة السياسية في المغرب ، أعدها د. أحمد العجارمة . وقدم المشاركين مبادرات فعالة وتم منحهم شهادات في ختام المحور الأول من هذا البرنامج .